من الطبيعي أن يشعرَ المرءُ بالحزن في بعض الأوقات. أمَّا إذا كان الطفلُ أو المراهق مصاباً بالاكتئاب، فإنَّ ذلك يمكن أن يؤدي إلى مشكلات خطيرة؛ فقد يتعرَّض الطفل لمشكلات في المدرسة أو في البيت. وقد يكف عن الاهتمام بهواياته ونشاطاته. كما يمكن أن يؤدي الاكتئابُ في بعض الحالات أيضاً إلى إساءة استخدام العقاقير ، وإلى إيذاء النفس، بالإضافة إلى ظهور أفكار انتحارية.