لا يَعرفُ الباحثون تماماً كيف يُؤثّر الوَخز الإبَريّ؛ فقد يُؤازر فعاليّة مواد الجسم الكيميائيّة المُسكّنة للألم. كما قد يُؤثّر في كيفيّة إطلاق الموادّ الكيميائيّة التي تُنظّم ضغط الدّم وجريانه.