قد يهيمن القَهَمُ على حياة المرء، مثلما يحدث في بقية اضطرابات الأكل أيضاً. وقد يفكِّر المريضُ في الطعام طوالَ الوقت، أو يمارس التمرينات الرياضية إلى أن تُستنزف قواه.