على المرء أن يستشيرَ مقدم الرعاية الصحية إذا ظهرت لديه أعراض القَهَم، أو إذا ظن أنَّه مصاب بأحد اضطرابات الأكل. وإذا كان المرء يُخفي إصابته بالقَهَم عن الأشخاص المقرَّبين منه، فإن عليه أن يبحث عن شخص آخر يتكلم معه.