يمكن أن يتكلَّمَ الطفلُ المصاب بمُتلازِمة أسبرجر دون إيقاع أو بنبرة غريبة أو بنغمة رتيبة. كما يمكن أن يجدَ صعوبةً في تغيير شدَّة الصوت بما يلائم المحيط؛ إنَّه مثلاً يحتاج إلى من يُذكِّره بأن يتكلَّمَ بصوتٍ منخفض في المكتبة أو في صالة المسرح.