من الممكن أن يحاولَ المريض تجنُّبَ المناسبات الاجتماعية. وقد يشعر كأنه في حاجة إلى البقاء في المنزل وحيداً. ومن الممكن لقلق المريض فيما يتعلَّق بالعيب المُفترَض لديه أن يسيطر على حياته. وهذا ما قد يؤدِّي إلى غيابه عن العمل أو عن المدرسة.