من الممكن أن تؤدِّي التجاربُ الشخصية، والضغوط الاجتماعية، والثقافة المحيطة بالمرء، إلى الإصابة باضطراب تشوُّه صورة الجسم. وقد تقود هذه العواملُ إلى جعل المرء يشعر بأن قيمته لا تتحقق إلا إذا كان يحقق بعضَ المعايير المستحيلة المتعلِّقة بالجمال الجسدي.