لا يمكن لهذه الأبحاث المختبرية الأولية التنبُّؤ بدقَّة بآليَّة عمل العلاج الجديد مع المرضى. ويحمل أيُّ علاج جديد احتمالَ الأخطار والمَنافع على حدٍّ سواء. كما قد تظهر بعضُ المخاطر غير المعروفة بعد.