يساعدُ وجودُ أذنين اثنتين على تمييز مصدر الصوت، حيثُ تصلُ الأمواج الصوتية أولاً إلى الأذنِ الأقربِ إليها. ومع أن الفرقَ لا يتجاوزُ في مدَّته الثانية، إلاَّ أنَّه يكفي الدماغَ ليحدِّدَ المكانَ الذي أتى منه الصوت.