يستفيدُ من زرعِ القوقعةِ البالغون الذين فقدوا سمعَهم تماماً أو معظمَه، حيث يتعلَّمون ربطَ الإشاراتِ الآتية من جهازِ القوقعة المزروعة معَ الأصواتِ التي يتذكَّرونها.