للأسف، فإنَّ الظمأ لا يكون دائماً مقياساً موثوقاً لمدى حاجة الجسم إلى الماء؛ والمؤشِّر الأفضل هو لون البول، حيث يعني وجودَ البول الرائق أو خفيف اللون أنَّ لدى الجسم كفايته من السوائل. وأمَّا البولُ الأصفر القاتم، أو المائل إلى اللون الكهرماني، فهو يعني أنَّ الجسم مصاب بالتجفاف.