إن الوصول إلى وزن صحي يساعد أيضاً في تحسين استخدام الإنسولين من قبل الجسم. ويمكن لتخفيف وزن الجسم، حتى وإن كان ما بين خمسة إلى عشرة كيلوغرامات، أن يحقق فارقاً كبيراً بالنسبة لكثير من الأشخاص المصابين بالداء السكري من النمط 2. كما أن التمارين الرياضية أيضاً تساعد الإنسولين في العمل بشكل أفضل. ومن الممكن أن يكون النشاط البدني والحركة المنتظمة أمرين مفيدين في ضبط مستويات سكر الدم.