يكون مرضى القَهَم أكثرَ تعرُّضاً من غيرهم لاحتمال الإصابة بالمشاكل القلبية والدماغيَّة والنمو الجسدي. يُؤثِّر القَهَمُ في الجسم كلِّه، لأنَّ الجسم لا يحصل على كفايته من الطاقة عبر الغِذاء.