كلَّما كان المريضُ أصغر سناً، كان تحقيقُ الانتصاب والحفاظ عليه أكثرَ سهولة. ويكون ضعفُ الانتصاب أكثرَ شيوعاً بين الرجال المتقدِّمين في السن، غير أنَّ ضعفَ الانتصاب ليس نتيجةً حتمية للتقدُّم في السن.