إذا كان الشخصُ المسن معتمداً على مرتكب الإساءة فيما يتعلق بشؤون رعايته، فقد يشعر أنَّه ليس لديه خياراً آخر سوى العيش في خوف وألم. كما أنَّ الشخصَ المتقدِّم في السن الذي يعيش في بلد جديد عليه، أو الذي يجد صعوبةً في التحدُّث بلغة البلد الذي يعيش فيه، يمكن ألا يكون لديه المعرفة عن كيفية طلب المساعدة.