إنَّ التوتُّرَ النفسي الناجم عن العمل أو عن مشكلات الحياة الزوجية، وكذلك تناول المخدِّرات أو الإفراط في تناول الكحول، والقلق من الفشل، والأزمات المالية وغيرها من العوامل، يمكن أن تمارسَ كلُّها دوراً في ظهور حالة ضعف الانتصاب واستمرارها وتفاقمها.