يُعزى القلق أو الاكتئاب الذي يصاب به بعض مرضى الألم العضلي التليّفي إلى الألم والتعب المستمر الذي يعانون منه أو إلى شعورهم بالإحباط لأنهم لا يشفون من مرضهم، أو إلى عدم توازن كيميائي في أدمغتهم.