عندَ إصابة الوتر وغلافه بالالتهاب والتورُّم، فإنه يصبح غيرَ قادر على الحركة ضمن الغمد المحيط به. وبذلك فإنَّ الإصبع يظل منثنياً. ينفلت الوترُ فجأة، فيشعر الإنسان بفرقعة. ويكون تحريكُ الإصبع الزنادية أقل سلاسة، كما يمكن أن يصبحَ تحريكها مؤلماً أيضاً.