من المهم أن نفهمَ أنَّ مستوى حمض الفوليك في جسم المرأة يجب أن يكونَ أكثر من كافٍ قبلَ أن تُصبِح حاملاً، إذ إنَّه بحلول الوقت الذي تعرف فيه المرأةُ أنَّها حامل، من المحتمل أن تكونَ التشوُّهاتُ قد بدأت تتكوَّن في الدماغ والعمود الفقري، وربَّما لن يكون علاجها ممكناً.