إذا أُصيب العصبُ المبهم، أو إذا كفَّ عن العمل، فإن عضلات المعدة والأمعاء يمكن أن تكفَّ عن العمل بشكل طبيعي. وقد يتباطأ مرور الطعام عبر المعدة، أو يمكن أن يتوقَّف عن الحركة.