إذا كان أحد أقرباء الإنسان بالدم ، كأحد والديه أو إخوته، مصاباً بالحساسية أو بالربو، فمن الممكن أن يكون معرضاً أكثر من غيره للإصابة بحُمّى القَش أيضاً.