من المُمكن أن يؤثِّر فِقدانُ السَّمع في الطفولة في نموِّ مهارات التواصل واللغة عند الطفل، إضافة إلى المهارات الاجتماعية. إن الطفل المُصاب بمشكلات السَّمع يطوِّر هذه المهارات الأساسية في مرحلة لاحقة من حياته، لكنَّه قد لا يستطيع ذلك جيِّداً أو لا يستطيع تطويرها على الإطلاق. وكلما بدأ تقديم المساعدة إلى الطفل المُصاب بفِقدان السَّمع في وقت أبكر، ازداد احتمالُ اكتسابه المهارات المذكورة على نحو أشمل.