يُمكن أن يكونَ فِقدانُ السَّمع مستقراً، أو قد يزداد سوءاً أو يتحسن مع مرور الزمن، وذلك بحسب السبب الأصلي. ويمكن أن يحدث في أذن واحدة أو في الأُذُنين معاً. كما قد يكون لدى الشخص الواحد نوعان مختلفان من فِقدان السَّمع، بحيث تعاني كلُّ أذن من نوع منهما.