كما أنَّ هذه الأعراض يمكن ألاَّ تكون ناجمة عن التهاب الكَبِد A، لذلك لابُدَّ من مُراجعة مقدم الرعاية الصحية لمعرفة السبب الحقيقي لهذه الأعراض.