إذا لم تعمل هاتان العضلتان على نحوٍ سليم، فإنَّ العُصارة الهاضِمة يمكن أن ترجِع إلى المَريء. كما يمكن أن تُسبِّب حرقة الفؤاد و هي حالة الجَزر المَعِدي المَريئي.