لا يكونُ الشخصُ المُصاب بانخفاض الحَرارَة واعٍ غالباً لحالته. وتبدأُ الأعراضُ بشكلٍ تدريجيّ؛ وقد لا يُدركُ المريضُ أنه بحاجة للمُساعدَة لأنّ انخفاض الحَرارَة يُؤثّر في تَفكيره.