من الضروريِّ التأكُّد من أنَّ إعطاء جُرعة من سيترات الكلوميفين قد أدَّى إلى الإباضة. ويعتمد مُعظمُ الأطِبَّاء على نمط الحيض، واختبارات كشف الإباضة، وقياس مستويات البرجستيرون المَصليَّة، أو مُخطَّطات حرارة الجِسم الأساسيَّة، لِمُراقبة استجابة المريضة للجُرعة القياسيَّة من الكلوميفين.