لا يُصاب معظمُ المواليد الجدد، الذين انتقلَ إليهم الفيروسُ المُضَخِّم للخلايا من أمَّهاتهم، بأيَّة مشكلاتٍ صحِّية. لكن من الممكن أحياناً أن يؤدِّي ذلك إلى الوِلادة المبكرة (أوالمُبتَسَرة) وإلى انخفاض الحجم عند الولادة وصِغَر حجم الرأس، وكذلك إلى حدوث نَوبات. كما يُمكن أيضاً أن يُسبِّبَ مشكلاتٍ في الرئتين والكَبِد ومشكلات النوم. وقد يُؤدي هذا المرضُ أحياناً إلى مشكلات صحِّية دائمة أو إعاقات.