إذا كان الوَرَمُ لا يغزو الأنسجة المجاورة والأجزاء الأخرى من الجسم، فهو يُدعى "وَرَماً حميداً"، أو "وَرَماً غير سَرَطاني". تكون الأورام الحميدة غيرَ خطيرة على حياة الإنسان عادة.