يتمكن الطبيب المختص بأمراض الكلية من مساعدة المريض أحياناً في تأخير الوصول إلى الداء الكلوي بمراحله الأخيرة، وذلك عن طريق الأدوية وتغيير النظام الغذائي للمريض.