لا يبقى ضَغطُ الدم على حاله في جَميع الأوقات؛ فهو ينخفضُ عندَ النوم ويرتفع عندَ الاستيقاظ. كما يَرتفع ضَغطُ الدم عندَ الإثارة أو العَصبية أو النشاط.