ولكي لا ينسى المريض أي شيء يتعلق بتطور حالته الصحية، أو العمليات الجراحية التي تعرض لها، أو الأدوية التي يتناولها، فإنه يستطيع أن يسجلها في قائمة يحتفظ بها ويضيف عليها كل ما يحدث من مستجدات. فهذه القائمة هي تاريخه الطبي. وعندما تكون هذه الوثيقة موجودة لديه، سواء كانت مكتوبة بخط اليد أو مطبوعة على الورق أو محفوظه بشكل نسخة الكترونية، يصبح من السهل عليه كثيراً أن يقدم جميع المعلومات لعناصر الرعاية الصحية.