إنّ كثيراً من الناس في الولايات المتَّحدة، وغيرها من البلدان المُتقدِّمة، لم يتعرَّضوا للعدوى بفيروس إيبشتاين ـ بار في مرحلة الطفولة. لذلك، عندما يُصاب المراهقون بالعدوى بهذا الفيروس، فإنَّهم يكونون مُعرَّضين بنسبة خمسة وثلاثين إلى خمسين بالمائة للإصابة بداء كثرة الوحيدات المُعدية.