فلنفكِّر في ركوب السفينة على سبيل المثال. إن العينين والأذنين الداخليتين تقرآن الحركة بطريقتين مختلفتين. ترى العينان حركة الأمواج صعوداً وهبوطاً؛ لكنَّ السائلَ الموجود في الأذنين الداخليتين يشعر بالحركة من جانب لآخر.