كما قد تحدث أيضاً التغيُّرات في الموادِّ الوراثية أو الصبغيات بسبب التعرُّض للعدوى، أو العقاقير، أو التبغ، أو المواد الكيميائية، أو غيرها من العوامل. وفي حالة الإصابة بسرطان الجلد، تسبِّب أشعَّةُ الشمس ضرراً في الصبغيات، ممَّا يؤدِّي إلى الإصابة بالسرطان.