تساهم الجُيوبُ في حركة الهواء، وترطيب الأنف وتنظيفه من البكتيريا والغبار. وتكون هذه الجُيوبُ محاطةً بخلايا خاصة تُدعى باسم الخلايا المُخاطية. تقوم هذه الخلايا بإفراز المُخاط.