لا تسبِّب النسبُ المرتفعة من البيليروبين أيَّةَ مشاكل طويلة الأمد عادةً. لكنَّ الأطفالَ حديثي الولادة المصابين باليرقان يكونون أكثرَ عُرضةً لخطر المضاعفات التي تحدث إذا توجَّه بعضُ البيليروبين إلى الدِّماغ، ممَّا قد يؤدِّي إلى الإعاقة العقلية والصمم ومشاكل أخرى طويلة الأمد. وهذا ما يُسمَّى باليرقان النووي.