الأطفال الذين تعرَّضوا للكثير من الكدمات والنزف تحت الجلد وفروة الرأس خلال المخاض والولادة. إن كان أحدُ أبوي الطفل أو أخته أو أخوه قد أُصيب بيرقان وليدي تطلَّب المعالجة.