من الممكن أن تؤدِّي الوَساوِسُ والأفعال القَهريَّة الناجمة عنها إلى تغيير نمط سلوك الشخص المريض؛ فمثلاً، يمكن أن يعمدَ الشخصُ الذي يخاف الجراثيمَ إلى تجنُّب مصافحة الآخرين أو لمس الأشياء. وهذا ما يسبِّب للمريض مشكلاتٍ كثيرةً في عمله وفي حياته الاجتماعية على حدٍّ سواء.