في الحالة الأسوأ، يمكن أن يؤدي بطء الحركة إلى التجمد. أي أن المريض بداء باركنسون يشعر بأنه عاجز عن الحركة. وهذا التجمد يمكن أن يمنع المريض من مغادرة السرير أو من تناول طعامه بنفسه.