يجب شطفُ تجويف أو لمعة القثطار للمحافظة على نظافته من الداخل، ولإبقاء السائل متدفِّقاً فيه. وفي أثناء وجود المريض في المستشفى، فإنَّ الممرِّضة هي التي تقوم بذلك. أمَّا إذا خرج المريضُ من المستشفى إلى المنزل مع القثطار، فإنَّه يتلقَّى تعليمات حول كيفية الاعتناء به في المنزل، وسوف تتوفَّر له الفرصة للتدريب على ذلك قبلَ خروجه.