يُسبِّب الرُّهابُ خوفاً يزيد كثيراً على القلق العابِر الذي يحِسَّه الإنسان عندما يتعرَّض لوضع مخيف أو لحالة تُسبِّب التوتُّر. يكون الخوفُ الناجِم عن الرُّهاب شديداً، ويستمر وقتاً غَير قليل. ومن الممكن أن يُقلِّل من قُدرة الشخص على النجاح في عمله أو في مُحيطِه الاجتماعي.