قد يتراجع الألمُ خلال النهار، لأنَّ اللِّفافَةَ الأخمَصيَّة تسترخي بسبب حركتها. لكنَّ الألم يمكن أن يعود بعد مرور فترة طويلة من الوقوف أو الجلوس.