لا يستطيع الشخصُ الذي تعرَّض لاضراب الكرب ما بعد الصدمة التوقُّفَ عن التفكير بالحادث الذي تعرَّض له. كما أنَّه يعاني من الانفعالات التي عانى منها في أثناء الحادث، كالخوف أو الحزن. وهذه الانفعالاتُ تعيقه عن ممارسة حياته اليومية وعمله وعلاقاته الاجتماعية.