يُعدُّ الدِّماغُ عضو بالغَ التعقيد؛ ولم يَفْهم العلماء تماماً كيف يفكِّر الدِّماغ، وكيف يشعر وينسِّق وظائف الجسم. وبما أنَّ الزيادةَ غير المَضْبوطة في ضغط الدِّماغ يمكن أن تؤذي مناطقَ مختلفةً في داخله، فليس من الممكن دائماً أن يتنبَّأ الأطبَّاء بما سيحدث للمريض بسبب الإصابة الدِّماغية. وقد تكون النتائجُ بشكل تأثيرات عقليَّة أو جسديَّة أو عاطفية أو نفسيَّة طويلة الأمد.