تتأثَّر العواطفُ والانفعالات بهرمونات البُلوغ أيضاً. وقد يصبح المراهق أكثر حساسيةً وأقلَّ قدرة على ضبط أعصابه. كما يشعر بمشاعر جديدة لم يمر بها من قبل. لكن من الممكن أن يكون التحدُّث مع أحد الوالدين أو الأخوة مفيداً من هذه الناحية.