قد يشعر المرءُ بالحَرَج من الأمر، لكن من المهم أن يفهم الجنس وأن يحصل على المعلومات الصحيحة. وإذا لم يكن المراهق في هذه المرحلة راغباً في مناقشة ما يتعلَّق بالجنس مع والديه، ففي وسعه أن يتحدَّث مع مقدم الرعاية الصحية أو مع أخصائي اجتماعي أو أي شخص ناضِج آخر يشعر بالارتياح عند التحدُّث معه.