في بعض الأحيان، ينتقل الفيروسُ إلى اللُّعاب قبل أن تبدأ ظهور أعراض الكَلَب. وهذا يعني أنَّ من الممكن أن يتعرَّضَ الإنسان لفيروس الكَلَب حتى إذا لم تكن تظهر على الحيوان الذي عضَّه أيَّة آثارٍ للإصابة بهذا الداء.