يعيش مُعظمُ مرضى الساركويد حياةً طبيعية. ويشفى ستُّون بالمائة منهم من دون معالجة، بينما يعاني ثلاثون بالمائة من أضرار دائمة، كما يتعرَّض عشرة بالمائة من المرضى لأضرار خطيرة قد تكون قاتلة.