يمكن أن يتعرَّضَ المرءُ إلى التدخين الثَّانوي في أماكن كثيرة:   في البيت.  في السيَّارة.  في مكان العمل.  في الأماكن العامَّة، كالمقاهي والمطاعِم والحدائِق.